نهاية عصابة البوليساريو ستأتي على يد الجزائر “كأس العالم لمنظمة الكونيفا”
ضربة موجعة من قلب الجزائر
#المحكمة_الدولية_لتسوية_المنازعات_لندن_انجلترا _”incodir”المحكمة, هي كيان دولي له ثلاثة مقرات رسمية حول العالم في كل من لندن – إنجلترا و صوفيا – بلغاريا و ماستريخت- هولندا, و لها تسع دوائر حول العالم (إنجلترا, بلغاريا, هولندا, ألمانيا, الهند, إستتراليا, غرب أفريقيا , الشرق الأوسط و شمال إفريقيا, أمريكا الشمالية) تعمل المحكمة على حل النزاعات عن طريق التحكيم و الوساطة و المفاوضة و التوفيق و وساطة السلام و بناء السلام, كما نعمل في أحيان كثيرة في التشريع الدولي.
يحكم المحكمة نظامها الداخلي, كما يتمتع جميع خبراء تسوية المنازعات في المحكمة و قضاة تسوية المنازعات في المحكمة بالحصانات الدولية المنصوص عليها في قانون إنكودر النموذجي الدولي (ملحوظة هامة: هذا قانون نموذجي و ليس معاهدة دولية).
قوائم قضاه تسوية المنازعات في المحكمة, تنقسم للفئات أ و ب و ج, و تبقاً للمادة 4 من النظام الداخلي للمحكمة يكون على رئيس الدائرة قبول أو رفض طلبات الإنضمام لقوائم المحكمة.
تم إنشاء لجنة دائمة لصياغة القوانين النموذجية في المحكمة, حيث ستكون مهمتها صياغة و إصدار قوانين دولية نموذجية.
الميزة الأساسية في هذه العضوية هي أنها عضوية لكيان ممارس دولي كبير, و ليس فقط لإتحاد أو منظمة, حيث أن الإتحادات و المنظمات هي تعد بمثابة نقابة على مستوى العالم و ليست كيانات ممارسة. كما أن حجم الكيان كبير و يعطى وزن عملاق للعضوية, فكما ذكرنا ثلاثة مقرات مسجلة, و تسع دوائر, و مكتب دائم غير مسجل (مكتب أمانة السجل في بون ألمانيا), و مكتبين مؤقتيين (مكتب إستكهولم و مكتب كوبنهاجن). و أيضاً لو كان الشخص على علم و خبرة كبيرة, فهذا يعني أنة سينتدب في نزاعات ليحكم فيها.
ميزات العضوية: * إمكانية أن تنتدب كمحكم أو وسيط في نزاعات. * إمكانية النشر في دورية المحكمة . * إمكانية الإنضمام للجنة صياغة القوانين النموذجية و أن تنتدب في فرق العمل الدولية التي تصيغ القوانين النموذجية. * إمكانية الإنتداب في إحدى عمليات السلام التي تشارك فيها المحكمة. * إمكانية الإنتداب في فرق العمل التي تقدم إستشارات في بناء السلام لمنظمات دولية.
عندما يتألم الانفصاليين
تحولت جبهة البوليساريو إلى عبء ثقيل على الدولة الجزائرية، أو تكاد، فقد أصبحت فضائح قادتها تملأ التقارير الدولية وانتكست أطروحتها الانفصالية أمام انتصارات المغرب الدبلوماسية المتتالية مختلف المسؤولين في أروقة الحكم في الجزائر تبين لهم أن البوليساريو تحولت إلى عبء ثقيل على الدولة الجزائرية التي تموّلها لمعاداة الوحدة الترابية المغربية، خاصة وأن العديد من التقارير الدولية كشفت ضلوع قادة الجبهة في ملفات فساد وارتباطهم بشبكات الجريمة المنظمة والإرهاب الدولي.
وتشير تقارير استخباراتية غربية منذ سنوات إلى ارتباط بين جبهة البوليساريو وعدد من المنظمات الإرهابية التي تنشط بمنطقة الصحراء والساحل مثل تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي والحركة من أجل الوحدة والجهاد في أفريقيا الغربية وأنصار الدين.
وتقول التقارير الغربية إن أعضاء جميع المنظمات الإرهابية المذكورة وجدوا في مخيمات تندوف تربة خصبة لتنمية أنشطتهم الإجرامية ونسج شبكات من العلاقات في ما يخص التمويل عبر تجارة المخدرات وكل أصناف التهريب العابر للصحراء الجزائرية نحو الدول الأخرى، وذلك بالتعاون التام مع أعوان جبهة البوليساريو.
هذا وحذرت مجموعة من الأساتذة الجامعيين والباحثين الفرنسيين من التهديد الذي صارت تشكله جبهة البوليساريو، معتبرين في مؤتمر نظمه مركز موريس هوريو ومرصد الدراسات الاستراتيجية بجامعة باريس ديكارت بالعاصمة الفرنسية، أن الجبهة تشكل واحدا من العوامل الرئيسية المزعزعة للاستقرار في منطقة الساحل والصحراء، في إشارة إلى علاقاتها التي لم تعد مخفية بالنشاط الإرهابي المتداخل مع تجارة التهريب في دول المنطقة.
بامر من تبون، اتصل مدير ديوانه بزعيم عصابة البوليساريو جبهة الارهاب و أمره بطريقة مدلة الانسحاب من كاس العالم لكرة القدم كونيفا2020.
منتخب عصابة البوليساريو يمتثل للأوامر و ينسحب من كأس العالم لمنظمة الكونيفا
إعلان: المنتخب الوطني الصحراوي ينسحب من كأس العالم لمنظمة الكونيفا
الإعلان حذف من صفحة العصابة لكن تمكنا من نسخ محتواه قبل حذفه
أعلن في شهر جوان الماضي أن المنتخب الوطني الصحراوي ترشح للمشاركة في كأس العالم لأمم الكونيفا 2020 والتي كان من المقرر أوليا إجرائها في صوماليلند، وبالفعل تم قبول ترشح منتخبنا للمشاركة في الدورة، لأنه كما تعلمون ولحد الآن منظمة الكونيفا هي المنظمة الكروية الدولية والفاعلة الوحيدة خارج الفيفا التي إنظمت إليها الصحراء العربية عام 2016.
وبالتالي هذه المشاركة في كأس العالم كانت ستكون أول مشاركة فعلية المنتخب في فعالياتها،بعد ذلك تم تغيير البلد المنظم للكأس من صوماليلاند إلى مقدونيا وذلك لأسباب تقنية ، وبالرغم من ذلك مازالات لدى الاتحادية الصحراوية النية و الرغبة في المشاركة لأن آخر مشاركة في فعالية عالمية لها كان في كردستان عام 2012,
لكن مع الأسف ،نحن مجبرون على الإنسحاب من هذه الدورة، لسبب وحيد وهو تواجد فريق يدعى “المنتخب الوطني القبائلي” في هذه الكأس، وهذا الفريق تحت وطئة منظمة سياسية إنفصالية معروفة تحت اسم ‘MAK’ في الجزائر ،والتي تدعو إلى الإنقسام ومس الوحدة الوطنية الجزائرية، وبما أن الحكومة الصحراوية من جهة و الجزائرية من جهة أخرى لا تعترف بهكذا تنظيمات إنفصالية، وتحرس كلتا الدولتان الشقيقتان على حفظ الوحدة الوطنية والترابية لبعضهما،فهذا يؤدي بطبيعة الحال لتغليب السياسي على الرياضي،وتقديم هذه التضحية من طرف المنتخب الصحراوي ومشجيعيه في سبيل الصداقة الأخوية مع الجزائر،آميلين أن تؤخذ في عين الإعتبار
كما تعلمون كذلك أن اتحاديتنا ليست عضو لا في المنظمة العالمية FIFA, ولا الإفريقية CAF, فكرة القدم الصحراوية تعاني من نقص في الفرص، لذلك ندعو ونأمل من الأشقاء الجزائريين أن يكونوا صوت لنا في المنظمات الكروية العالمية والإفريقية وأن يقوموا بتوصيل رغبتنا في الإنظمام العالم الكروي الإفريقي و العالمي،ويكونوا سندا لنا لتطوير كرة القدم الصحراوية.
نتمنى الأفضل للجميع في المستقبل.
INFORME
La Selección Saharui de Fútbol se retira de la Copa Mundial de Fútbol CONIFA 2020. Como anunciamos anteriormente aquí en junio de 2019, la Selección Saharaui solicitó su participación en la Copa Mundial de Fútbol CONIFA 2020, que originalmente estaba programada para realizarse en Somalilandia.
Luego, los saharauis fueron invitados a participar en este torneo. Por el momento, CONIFA es la única organización de fútbol activa y mundial fuera de la FIFA. Los Saharauis han sido miembros desde 2016 y esta habría sido la primera participación saharaui en un torneo de esta organización. En otoño de 2019, Macedonia, un país de la región de los Balcanes en Europa, fue designado como un nuevo lugar para este torneo después de la retirada de Somalilandia por razones logísticas. Hasta los últimos días, la Federación de Fútbol Saharaui estaba decidida a participar en un torneo mundial por segunda vez en su historia después del Kurdistán 2012. Lamentablemente este sueño no se pudo realizar. La razón de la retirada es la participación de un equipo llamado “Selección Nacional de Kabylia” en este torneo.
Este equipo “Kabyle” está fuertemente influenciado por un partido político llamado “MAK” que exige su independencia de esta región de Argelia. Argelia todo como la RASD de ninguna manera respalde a este equipo o este partido político con sus tendencias separatistas. Como Argelia presta atención a la totalidad territorial de la RASD, también lo hace la RASD con Argelia. Desafortunadamente, la política ha ganado una vez más al deporte. La Federación de Fútbol Saharaui le ha hecho un gran favor a Argelia y ha honrado sus intereses como país hermano al renunciar a este torneo de CONIFA. Como la RASD no es miembro de CAF o FIFA, el fútbol saharaui y su equipo nacional en particular permanecen sin perspectivas por el momento, porque CONIFA es la única organización activa fuera de la FIFA por el momento .
¿Contra quién puede jugar la RASD? Solo existe la esperanza de que nuestros amigos argelinos sean reconocibles por este acto de fuerte amistad, retirarse para no arriesgarse a tener que jugar contra un equipo que perturba a la unidad de Argelia. Concretamente, esto significa que esperamos desesperadamente que a cambio Argelia y los argelinos se pongan de pie para que podemos adherirnos a la CAF y la FIFA. De lo contrario, el fútbol saharaui se retrasa por años, incluso décadas.
Esperamos lo mejor para el futuro.
إقرأ أيضا:
Comments