ڭالو ناس زمان : “إلى طردك البخيل في تادلة تبات”
بعد الإهانة اللأخلاقية التي تعرض إليها الصحافي المغربي أسامة بن عبد الله من طرف أحد الصحافيين الجزائريين خلال لقاء صحافي رياضي بعد إهداء هذا الأخير لكل الحضور نسخة من قميص المنتخب الجزائري وإستثنى الصحافي المغربي عمدا.
لن نعلق على هذا السلوك نظرا لبشاعته الأخلاقية ولكن قررنا كجمعية رد الإعتبار للنخوة المغربية وللشعب المغربي المسلم وذلك عبر تحمل جمعية الطارق بمساهمة بعض الإخوة مصاريف عمرة للصحافي المغربي خلال رحلاتها الأولى القادمة بعد إنجلاء الوباء . هذه الخطوة جاءت لتعويض الصحافي المغربي بما هو خير من ثوب مرقع أطاح بدبلوماسية دولة أصبحت أضحوكة العالم في كل مجالاتها والتعويض سيكون لقاء رسول الله والوقوف بين يديه الشريفتين والسلام على حضرته ويا له من بديل . وختاما نذكر أن حسن الجوار ليس فقط الإحسان إلى الجار بل الصبر على أذاه لهذا لم نرد عليهم بالمثل لكن بالفعل.
Comentários