لكل المتابعين الذين سألوا حول السبب وراء عدم فتح تحقيق حول الإختلاسات و المبالغ الخيالية التي تم نهبها مستغلين غطاء المسجد الأعظم …
إبن باباهم تبون لقاوه متورط في صفقة إختلاس لما كان سي تبون في وزارة السكن، خالد تبون ظهر إسمه في إطار صفقة بين الشركة المسؤولة عن بناء المسجد الأعظم ANARGEMA (الوكالة الوطنية لإنجاز وإدارة جامع الجزائر) و بين شركة Trend Group شركة إيطالية مرموقة مشهورة بصناعة البلاط الفاخر أو السيراميك…
تمت الصفقة تحت إطار تزويد المسجد بكل الكمية التي يحتاجها من البلاط و السيراميك ، صفقة بمبلغ بلغ 112 مليون أورو و لكن عند الرجوع لفواتير الشركة الإيطالية نجد أن المبلغ قد كان 36 مليون أورو فقط فأين ذهبت 76 مليون أورو الباقية !!
البعض من الشرفاء ممن حاولوا فتح هذا الملف تم الضغط عنهم من طرف مبعوثي النظام و تم ترهيبهم أيضا مع منعهم فتح القضية للأبد …
Comentários