top of page
gherrrabi

خريطة وهمية على قمصان النادي الرياضي القسنطيني الجزائري تضم الأراضي المغتصَبة من قبَل المستعمر الفرنسيّ

يوظف كبرانات فرنسا كل الأساليب السخيفة، ولا يتوانو في الاستثمار في الجانب الرياضي لتحقيق أهداف توسعية، وهي الأساليب التي تؤكد فشله وإفلاسه سياسيا في ملف الأراضي المغتصَبة من قبَل المستعمر الفرنسيّ.

النادي الرياضي القسنطيني الجزائري يحمل خريطة وهمية على قمصانه تتمثل في خريطة  وهمية للجزائر تضم أراضي الصحراء الشرقية المغربية، أراضي جمهورية القائل، ولاية إليزي الليبية، النقطة 233 التونسيه.

النادي الرياضي القسنطيني المعروف سابقًا باسم شباب قسنطينة هو ناد جزائري لكرة القدم مقره في قسنطينة في الجزائر. تأسس عام 1898، ألوانه هي الأخضر والأسود. وهو يلعب حاليًا في الرابطة الجزائرية المحترفة الأولى.

معطيات تاريخية وحقائق قانونية توثق سيادة المغرب على الصحراء الشرقية

بدأ صدى الخلاف الذي نشب مؤخرا بين المغرب والجزائر بشأن قضية "الصحراء الشرقية" تصل إلى الصحافة الدولية، حيث تحدثت تقارير إعلامية عن ظهور سبب آخر للنزاع بين البلدين.

في عمق الصحراء الشرقية المغربية حيث تمتد الرمال الذهبية إلى ما وراء الأفق، تكمن قصة منطقة ظلت لقرون جزءا لا يتجزأ من المغرب الكبير، قبل أن يرسم الاستعمار الفرنسي حدودا جديدة تفصل ما كان متصلا؛ إنها قصة الصحراء الشرقية المغربية التي تضم مناطق توات وتيديكلت وقورارة، التي تشهد الوثائق التاريخية على مغربيتها.

تؤكد السجلات التاريخية أن هذه المناطق كانت تدين بالولاء للسلاطين المغاربة، إذ كان سكانها يقدمون البيعة ويدفعون الضرائب للمخزن المغربي، وقد وثق المؤرخ الفرنسي أوجست مولييراس هذه الحقائق في كتاباته، مشيرا إلى أن السلطة المركزية المغربية كانت تعين القضاة والعمال في هذه المناطق.

مديرة الوثائق الملكية، بهيجة السيمو، قد قالت في تصريح إعلامي، بأنه توجد وثائق تاريخية محفوظة تؤكد بأن الصحراء "الغربية" كانت دائما أراض تابعة للمغرب، إضافة إلى أراض الصحراء الشرقية التي توجد حاليا ضمن المجال الترابي الجزائري، مشيرة إلى أن هذه الوثائق لا تشمل المرسلات والمبيعات فقط، وإنما تضم كذلك عددا من الخرائط والاتفاقيات ورسومات للحدود منذ العصر الوسيط إلى اليوم، مضيفة أن هاته الوثائق تثبت مغربية الصحراء.

وتبع هذا التصريح، نشر مجلة "إيبدو ماروك" حوارا مع الأكاديمي والمؤرخ الفرنسي، برنارد لوغان، الذي قال فيه بأن فرنسا بترت أجزاءً من المغرب لتوسيع أراضي "الجزائر الفرنسية"، وذلك منذ 1870، أي بعد 40 عاما من بدء الاستعمار الفرنسية في الإيالة الجزائرية التي كانت خاضعة للسلطنة العثمانية، مشددا على أن تلك المناطق لم تكن أبدا جزائرية، على اعتبار أن دولة الجزائر لم تُحدَث إلا سنة 1962.

منطقة القبائل تعلن الاستقلال عن الجزائر بدعم دولي

أعلنت حركة تقرير المصير في منطقة القبائل (الماك) يوم السبت 20 أبريل عن استقلالها عن الجزائر. جاء ذلك على لسان رئيس الحركة، فرحات مهني، أمام مقر الأمم المتحدة. وتسعى هذه الحركة منذ عقود إلى الاستقلال بدعم من حكومات المنفى، خصوصا في فرنسا، حيث تجد دعما دوليا وتعبئة دولية لدعم قضيتها.

الشعب القبائلي، منذ 2021 على وجه الخصوص، كان ضحية لقمع غير مسبوق وغير مقبول، إذ مازال مئات الناشطين السياسيين القبائليين يقبعون في السجون بتهمة انتمائهم العرقي لبلاد القبائل، في حين يُمنع عشرات الآلاف منهم من مغادرة التراب الجزائر، بينما أصبح العديد من القبائليين من الجالية في الخارج عديمي الجنسية.

الصحراء التونسية ( النقطة 233)

منذ تاريخ 5 فيفري 1959 توجّه بورقيبة رسميًّا إلى فرنسا –التي كانت لا تزال تحتلّ الجزائر- بـمطلب "تصحيح" الحدود الغربيّة لتونس وإلغاء الحدود الموروثة عن الحقبة الاستعماريّة. ولا يقتصر الأمر على النّقطة 233 -التي تنازل عن ملكيّتها التّونسيّة الرّئيس الأسبق زين العابدين بن عليّ، في إطار صفقة مشبوهة ضمّت الرّسم النّهائي للحدود البحريّة (1988) فالأرضيّة (1995)-، بل أعني ما طالب به الزّعيم الرّاحل الحبيب بورقيبة الرّئيس الجزائري الأسبق هوّاري بومدين من استرجاع للسّيادة التّونسيّة على أراض تعود ملكيّتها لتونس كما هو مثبت في الخرائط العثمانيّة السّابقة للاحتلال الفرنسي.

خريطة النقطة الجغرافية المعروفة بالنقطة 233 بالجنوب التونسي
خريطة النقطة الجغرافية المعروفة بالنقطة 233 بالجنوب التونسي

فالأمر لا يقتصر على 17 كم2 (أو 37 كم2 وفق التّقديرات الأكثر تفاؤلاً) ذات الصّلة بالنّقطة 233، إذ طلب الزّعيم الحبيب بورقيبة عام 1957 من فرنسا "توسيع الحدود التّونسيّة غربًا" وإلغاء الحدّ الرّابط بي "النّقطة 233" و"برج الخضراء" (برج "القدّيس" سابقًا) فحسب (انظر الخريطة عدد 1)، بل بما يناهز 13000 كلم2 (إذا ما احتسبنا الأراضي المغتصبة -من قبل المحتلّ الإيطاليّ بتواطؤ فرنسيّ- من الجانب اللّيبي أيضًا (انظر: الخريطة عدد 3). ما حدا بالزّعيم الحبيب بورقيبة إلى اشتراط استرداد هذه الأرضي من الرّئيسين معمّر القدّافي وهوّراي بومدين قبل الموافقة على مبدإ الوحدة الثّلاثيّة بين تونس والجزائر وليبيا.

خريطة الحدود التّاريخيّة التّونسيّة
خريطة الحدود التّاريخيّة التّونسيّة
دعم أفريقي كبير لخليفة حفتر لاستعادة منطقة إليزي الواقعة في غرب ليبي

ولاية ايليزي التي اقتطعها المستعمر الفرنسي من ليبيا لصالح مقاطعة فرنسا المسمات حالياً بالجزائر على مدينة الجزائر.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الأراضي قد قطعتها فرنسا وضمتها إلى قسم “الجزائر” كما هو الحال بالنسبة للصحراء الشرقية المغربية.

تبعد إليزي عن العاصمة 1759 كم وتضم مساحة كبيرة 11% من مساحة الجزائر سابقا قبل التقسيم الاداري الجديد وتضم مناطق مرتفعة تصل إلى 1500م

أغلبية المنطقة جبلية و صخرية وتمتاز بينابيعها المتجددة والتي لا تجف ووفرة مياهها و فجوجها وممراتها الصخرية سكانها الاصليون من التوارق

تعد إليزي من اهم المناطق الطبيعية والسياحية في الجزائر حيث تحوي على جبال الطاسيلي التي تحوي رسومات تعود الى حقبة غابرة وبعيدة وانواع الحيوانات كالاروى والغزال وحتى الفهد لكن لم يوثق تصوير له لحد الان .... الخ إليزي منطقة طاقوية يستخرج من شمالها الغاز والبترول وتميعه وتكريره وتصديره من الجزائر نحو الخارج


78 vues0 commentaire

コメント


bottom of page