top of page
Photo du rédacteurAA

حصري وهام جدا / الجزائر: “سبب وفاة والي ولاية عنابة محمد منيب صنديد” كريم مولاي


قصة والي ولاية عنــــــــــابة المرحوم محمد منيب صنديد ! هناك قطعة أرض محاذية لشاطئ جنان الباي مساحتها 28 هكتار هاته القطعة أصلها ملك للدولة الجزائرية إستولى عليها معمر فرنسي إسمه المالطي والأخير باعها إلى حركي إسمه قايد بلخير الذي هو الجد الأول للقايد صالح نائب وزير الدفاع الجزائري، بعد أن مات الحركي وإبنه بقت هاته الأرض تستغلها عائلة قايد إلى غاية صدور قانون تأمين الأراضي الفلاحية حسب قانون الثورة الزراعية وبعد إلغاء الثورة الزراعية أعيدت الأرض إلى المالكين الأصليين وبقت معلقة وهنا المشكل حيث صدر قرار من وزير الطاقة والمناجم سنة 1992 بتخصيص هاته الأرض إلى أملاك الدولة لأن أسفل الأرض بها بترول وذهب مختلط، ولكون عائلة قايد مافيا تسيطر على مدينة عنابة أخفت هذا القرار عن كل الولاة وبقت تستغل الأرض إلى غاية أن همس شخص في أذن الوالي المرحوم محمد منيب صنديد بأن هاته الأرض بها بترول وأظهر له قرار التخصيص . وهنا تحرك المرحوم لإنقاذ ملك الشعب وتنفيذ القرار وتسييج المنطقة وبدأت عائلة المافيا تضغط بعنف من طرف القايد صالح حتى لا يقدم الوالي على قراره لكن المرحوم أصر وألح على عدم التستر على هاته الجريمة وأتصل قايد صالح بعبد المالك سلال الذي هدد الوالي الذي بدوره هدد بالاستقالة وكشف الأمر إلى الصحافة. هنا خاف عبد المالك سلال وأراد تهدئة الأمر بحل وسط لكن الوالي بقى في موقفه نحو حماية مال الشعب إلى غاية يوم تنفيذ القرار أين ذهب إبن قايد صالح المدعو نصر الدين في حالة غضب شديد وطلب مقابلة الوالي ليدخل بالقوة ليدور بينهما نقاش بأعلى صوت إلى غاية تطور الأمر إلى تبادل الشتائم حيث لم يتمالك ابن قايد صالح نفسه عندما قال له الوالي: أنتم حركى وأنا من عائلة ثورية … مباشرة صفع إبن قايد صالح بيده وجه المرحوم الذي إندهش بقوله: أتضربني في مكتبي !!! وحاول المرحوم حمل شيء من مكتبه فغدره الحركي إبن قايد صالح بلكمة قوية في مؤخرة الرأس ليسقطه على المكتب وغادر بتواطؤ السكرتيرة الأولى التي أخرجته من الباب الخلفي، بعدها قام الوالي محاولا اللحاق به لكنه لم يستطع أين جرى خطوتين وجلس على الأريكة طالبا كأس ماء ليغمى عليه مباشرة وينقل إلى المستشفى.

هاته المعلومة والقصة الحقيقة وأتحدى أي شخص أن يكذبني فيها وعندما تتولى المخابرات التحقيق إن سمح لها بالطبع هي تعرف أين تجدني من أجل المزيد وللعلم فان ابن القايد صالح اصبح يمتلك نصف عنابة ان لم نقل كلها.

كما جاء على الخاص :

الجزء 2 من قصة إغتيال المرحوم والي ولاية عنابـــة محمد منيب صنديد:

ملاحظة : ويكي تحصل على بريد والي عنابة المرحوم “محمد منيب صنديد” ورقمه السري بمجرد أن سمع كلام حول مشكلة إبن قايد صالح ونقل الوالي إلى باريس،هنا تحركت ألة ويكي في البحث والهجوم الإلكتروني . بعد سبعة أيام بالضبط نقل المرحوم “محمد منيب صنديد” الى المستشفى وفي اليوم الموالي حول الى باريس وتلقى في بريده الالكتروني الخاص Mohammed_Mun_sn@Outlook.com mot de passe / annaba23000@Mohammed.

ثلاث رسائل الكترونية باللغة الفرنسية إثنين من مصدر مجهول أما الثالث من مصدر معلوم وشخصية مسؤولة بالضبط يوم 20 نوفمبر 2014 على الساعة 9و45 دقيقة من طاكسفون بحي الأبطال ولاية عنابة .

البريد الأول مكتوب فيه باللغة الفرنسية أنت ميت vous êtes mort .

أما البريد الثاني على الساعة 16و26 دقيقة مكتوب بالفرنسية Il ne reste pas beaucoup il faut calculer les jours si vous pensez à votre carrière .

هذا البريد مصدره وزارة الدفاع بعنوان ص.ب 184 -الجــزائـــر محطة- الجزائر .

#إثر تعقب هذا البريد تحت عنوانAnP1940@gmail.com ومحاولة احترافية من اجل الوصول الى من يسير هذا البريد تبين أنه مشفر وملحق بخادم عملاق،ومع ذلك نرسل تحية من هنا الى الضباط الذين يحرسون وزارة الدفاع الكترونيا _ارفع لكم القبعة_ … وصلنا في البحث الى غاية ان وصلنا الى أن من يسير البريد هو محترف بأتم معنى الكلمة وبارع جدا حين صدنا وتفطن الى التسلل ومحى كل ما بالبريد وطمس كل معالم وجوده حتى محاولة اصلاح MBR قام بتدميرها وانهاها من الخدمة دون ان يمر على خادم وزارة الدفاع ومن هنا يكون التحقيق ان هذا الضابط او الشحص بارع في وزارة الدفاع وهو ليس شخص عادي ،عند الوصول اليه هو من سيقول من أمره بارسال البريد الى الوالي في ذلك البريد AnP1940@gmail.com الذي نفسه حين ارسل التهديد في البريد الاول.

بريد المرحوم يوم 25 ديسمبر على الساعة 19 و 21 دقيقة مسح من الخدمة وأصبح غير موجود من طاكسفون حي الأبطال بعنابة،أي بعد يومين من وفاة الوالي يوم 23 ديسمبر على الساعة الخامسة.

من هنا يبدأ التحقيق من يعرف بريد الوالي الخاص ورقمه السري هو يعرف خيوط مقتله.

أما البريد الثالث الذي وصل الى الوالي يوم 20 نوفمبر كان من عبد المالك سلال عن طريق بريد رئاسة الحكومة وكان يتكلم فيه بلغة مهذبة نوعا ما كالأتي: بعد السلام والتحية ينصحه بتهدئة الامور وعليه ايجاد حلول وسطى لمشكلة القايد بالحرف الواحد، ثم يختم بالتحية عليه وعلى افراد العائلة  وبإمضاء عبد المالك سلال.

نقطة اخيرة: المرحوم كان له هاتف نقال برقم خاص وليس الهاتف النقال التابع للولاية هذا الهاتف والرقم الخاص اختفى وهذا الرقم ليس باسم المرحوم لكون في هذا الرقم الخاص تلقى مكالمة هاتفية يومين قبل نقله الى المستشفى من قايد صالح ومن ابن قايد صالح وشخصية اخرى عسكرية نافذة لكن ليس لي اسمه. بعد ان تتولى المخابرات التحقيق ان سمح لها بالطبع تعرف اين تجدني من اجل المزيد .

احمد بن علي



0 vue0 commentaire

Comments


bottom of page