top of page
Photo du rédacteurAA

جزائريون يدعون إلى طرد أمير موساوي الملحق الثقافي الإيراني بالجزائر الذي اينما ارتحل حل مكانه الخرا

أمير الموسوي، المستشار الثقافي للسفارة الإيرانية بالجزائر

أمير الموسوي، المستشار الثقافي للسفارة الإيرانية بالجزائر


بعد قرار الرباط قطع العلاقات الديبلوماسية مع طهران، تعالت الأصوات في الجزائر للمطالبة برحيل المستشار الثقافي للسفارة الإيرانية، أمير الموسوي. علما أنه سبق لبعض الفاعلين في المجتمع المدني أن طالبوا بطرده من البلاد في وقت سابق.

أمير الموسوي ديبلوماسي إيراني معروف يتقن جيداً اللغة العربية .

  1. عمل في سفارة ايران بالعراق دمر العراق

  2. عمل في سفارة ايران بسوريا دمر سوريا

  3. عمل في سفارة ايران باليمن دمر اليمن

  4. عمل في سفارة ايران في السودان، كشف أمره وتم طرده من السودان وأغلقت سفارة ايران بالسودان .

المشكلة الآن هو يعمل في سفارة ايران بالجزائر كملحق ثقافي إيراني بالجزائر لكن هدفه واضح هو نشر التشيع وإنشاء مليشيات شيعية لتدمير المنطقة.

افادت مصادر اعلامية أن دعوات بدأت تتعالى من طرف مسؤولين جزائريين ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بالجزائر، لطرد الملحق الثقافي بالسفارة الإيرانية بالعاصمة الجزائر، أمير الموسوي، وذلك على بعد أيام قليلة من قطع المغرب علاقاته الدبلوماسية مع طهران، بسبب علاقة مشبوهة بين حزب الله وجبهة البوليساريو الانفصالية.

ووفق ذات المصادر فان دعوة الرحيل ، إنتقلت إلى مواقع التواصل الإجتماعي بالجزائر بعد أن علت اصوات ودعت تدوينات مسؤولين جزائرين إلى طرد الملحق الثقافي الإيراني أمير الموسوي، حفاظاً على المصلحة العليا والعامة للبلاد، كما دعى مسؤولون جزائريون سابقون إلى إعفاء أو إستقالة “الموسوي” وذلك حفاظا على المصلحة العليا والعامة” .

ودعا المستشار السابق لوزير الشؤون الدينية والأوقاف الجزائري، عدة فلاحي، المستشار الثقافي للسفارة الإيرانية بالجزائر، أمير الموسوي، “أن يبادر شخصيا ويطلب إعفاءه من مهامه ومنصبه” بالجزائر؛ “حفاظا على المصلحة العليا والعامة” للبلاد، كما اعتبر فلاحي أن خرجات الملحق الثقافي الإيراني أضحت تحرج بعض مؤسسات الدولة الجزائرية.

وفي ذات السياق أكد الضابط الجزائري السابق نوار عبد الملك أن التوتر الجديد بين الرباط وطهران يقف وراءه المسؤول الإيراني نفسه، “منذ 2015 ونحن نحذّر من سفارة إيران، غير أن السلطات الجزائرية تجاهلت ذلك رغم معلومات خطيرة قدمناها في حملاتنا ضد أمير الموسوي، ولما تسببت نشاطاته المشبوهة في أزمة دبلوماسية مع المغرب لجأت الجزائر إلى التفاوض السري مع طهران من أجل طرد مقنّن لهذا الضابط الذي حيثما حلّ صنع أزمات”.

وكان الكاتب الصحفي والمراقب الدولي الجزائري، أنور مالك، جدد عبر تغريدة له على تويتر، الجمعة، مطلب طرد أمير الموسوي “ضابط الحرس الثوري والملحق الثقافي لسفارة إيران في الجزائر، الذي تبنّاه ملايين الجزائريين؛ بسبب ما يقوم به من تحركات تجاوزت مهمته الدبلوماسية، وصار يشرف على شبكات للتشيّع، وقد تجاوزت نشاطاته المشبوهة الحدود الجزائرية، وصارت له نشاطات مغاربية”.

1 vue0 commentaire

コメント


bottom of page