top of page
Photo du rédacteurAA

الخطوط الجوية الجزائرية: طرد رضا بدوي ، ابن نور الدين بدوي من أكاديمية أوكسفورد للطيران


تم طرد رضا بدوي ، ابن نور الدين بدوي ، رئيس الوزراء غير الشرعي ، من أكاديمية أوكسفورد للطيران بسبب إخفاقه في الامتحانات.

كلّف تدريبه للشعب الجزائري 100000 يورو. رضا بدوي يعشق الموضة و الملاهي الليلة و و استهلاك بعض المتوجات الممنوعة أكثر بكثير من الطيران . صور حصرية لرضا بدوي.


هل سيشتري نور الدين بدوي دبلوم طيران مزيف لإبنه من جنوب أفريقيا؟

كشفت جريدة “الخبر” الجزائرية أن الخطوط الجوية الجزائرية قامت بتوظيف طياريين يحملون شهادات مزيفة، حصلوا عليها في جنوب أفريقيا والأردن. وتساءلت اليومية التي استجوبت عددا من الطيارين القدماء لماذا مديرية الطيران المدني سمحت بمثل هذه الممارسات التي تشكل خطر على سلامة المسافرين.

حياة المسافرين على رحلات الخطوط الجوية الجزائرية معرضة للخطر. هذا ما كشفته يومية “الخبر” الجزائرية الناطقة بالعربية في طبعتها الصادرة الخميس.

الصحيفة نقلت عن عدد من طياري الشركة القدامى، أن مستوى الطيارين المساعدين الجدد متدن للغاية، وهذا يشكل خطرا كبيرا على أمن وسلامة المسافرين، خاصة وأن هؤلاء قد يصبحون يوما ما طيارين رئيسين في الشركة تضيف “الخبر”. معاناة مسافري الخطوط الجوية الجزائرية على الضفة الأخرى من المتوسط – الجزائر 20110714 واتهم الطيارون المشار إليهم الشركة الجزائرية ومديرية الطيران المدني بتوظيف عدد من الطيارين المساعدين الذين يحملون شهادات مزيفة. كما أشارت الجريدة إلى أن عددا من الطيارين الجدد حصلوا على شهاداتهم في وقت قصير جدا ومن قبل معاهد تقع بجنوب أفريقيا والأردن، مشيرة إلى أن مستوى التدريب في هذه المعاهد منخفض ولا تسمح شهاداتها بقيادة الطائرات في جنوب أفريقيا.

شهادات مزيفة

وأضافت الجريدة دائما نقلا عن الطيارين القدامى الذين لم تكشف عن هويتهم أن الطيارين الجدد، بعد قضائهم لشهور في مدارس خاصة بجنوب أفريقيا والأردن، يعودون إلى الجزائر ويطلبون من مديرية الطيران المدني الاعتراف بشهاداتهم والمصادقة عليها لكي يتسنى لهم بعد ذلك قيادة الطائرات أو العمل كمساعدين للطيارين.

وتساءلت كيف استطاع هؤلاء الحصول على هذه الرخص ولماذا قصدوا مدارس أجنبية لأجل التكوين، مع العلم أن مدارس التكوين متوفرة بالجزائر.

وواصلت الخبر أن مديرية الطيران بوزارة النقل الجزائرية اكتفت فقط بتقديم ما يسمى بمعادلة الشهادات التي أحضرها هؤلاء الطيارين من جنوب أفريقيا، مع الإشارة إلى أن الشهادات التي تصدر من هذا البلد مدون عليها الملاحظة التالية “الشهادة لا تسمح لحاملها العمل كطيار في جنوب أفريقيا”.

وأضافت “الخبر” لماذا تم السماح بالالتحاق بمدارس لتعليم الطيران غير معتمدة من قبل الطيران المدني الجزائري بينما هناك 4 مدارس جزائرية مخصصة لنفس الغرض وثلاثة معاهد لتعليم اللغة الإنكليزية المستعملة في عالم الملاحة الجوية.

لا سلامة لا في الأرض ولا في السماء

وتوالت ردود الفعل على صفحة “الخبر” التي نشر فيها المقال. فمعظم التعليقات استنكرت هذا العمل الذي يهدد سلامة وحياة المسافرين، فيما أشارت تعليقات أخرى إلى أن كل شيء أصبح يباع ويشترى في الجزائر.


1 vue0 commentaire

Commenti


bottom of page