أبقت المؤسسة العسكرية على هامش الأزمة السياسية قائما، رغم توجه البلاد للدخول في مرحلة فراغ دستوري ومؤسساتي، بسبب بوادر فشل السلطة الانتقالية في تنظيم الانتخابات الرئاسية، بالتركيز على مقاربة تجمع بين الحوار الوطني والذهاب إلى الاستحقاق المذكور في أسرع وقت، دون المرور على أي مرحلة انتقالية.
top of page
bottom of page
Comments