الجزائر: محمد العربي زيتوت في أخطر رد على الجنرال “أحمد ڨايد صالح” ردا على خرجات هذا الأ
الجزائر: محمد العربي زيتوت في أخطر رد على الجنرال “أحمد ڨايد صالح”.
محمد العربي زيتوت، ناشط حقوقي وسياسي معارض ودبلوماسي جزائري سابق من مواليد 29 يوليو 1963 بمدينة الأغواط-حصل على شهادة البكالوريا سنة 1982.-تخرج في قسم الدبلوماسية بالمدرسة الوطنية للإدارة بالجزائر عام 1986، ثم درس مرحلة الماجستير في العلاقات الدولية في جامعة الجزائر.-التحق بالإدارة العامة للشؤون العربية بوزارة الخارجية في نهاية 1986، ثم عُيّن بالسفارة الجزائرية بطرابلس عام 1991.-استقال من منصبه الدبلوماسي سنة 1995 احتجاجا على انتهاكات حقوق الإنسان بسبب انحرافات النظام الجزائري الذي استولى على السلطة بانقلاب عسكري عام 1992.ينشط زيتوت في إطار أمانة حركة رشاد الجزائرية التي شارك في تأسيسها سنة 2007 من أجل تغيير النّظام تغييرا جذريا بطرق سلمية، واستبدال نظام مدني راشد به.كما يناضل في المجال الحقوقي ويتعاون مع منظمات حقوقية لوقف انتهاكات حقوق الإنسان في العالم العربي وكان أحد مؤسسي منظمة جستيسيا يونيفرساليس عام 2001 لمناهضة الإفلات من العقاب.عمل محمد العربي زيتوت بالدبلوماسية الجزائرية عدة سنوات قبل أن يستقيل من آخر منصب كان يشغله وهو نائب للسفير الجزائري في ليبيا عام 1995 م. اٍحتجاجا على ماقال أنه انتهاك لحقوق الأنسان واٍنحراف النظام الجزائري بعد اٍنقلاب عام 1992م
يقيم منذ ذلك الحين بلندن حيث اٍشتغل خبازا كما اٍستمر في نشاطه السياسي والحقوقي. يشغل منصب الناطق الرسمي لمنظمة الكرامة لحقوق الإنسان في العالم العربي.
ودعى إلى ضرورة التغيير السلمي في الجزائر من أجل إسقاط النظام ولقد اعتبر هذا المطلب الأسلوب الوحيد الأنجع لمكافحة أي نظام مستبد.
سطع نجمه قبيل الثورات العربية وأثنائها من خلال التقارير والمناظرات السياسية كمعارض للأنظمة العربية وتفشي الفساد السياسي والاقتصادي في أجهزة ودواليب الدولة والنظام العربي الذي يسيطر عليه أشخاص أو عائلات أو لوبيات ديكتاتورية وشمولية.
يعد الجنرال أحمد قايد صالح أحد أبرز الوجوه العسكرية داخل هرم قيادات الجيش الجزائري خلال فترة العشرية السوداء والصديق المخلص للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة وشقيقه سعيد بوتفليقة، في عام 2014، أثبث قايد صالح ولاءه للرئيس عبد العزيز بوتفليقة من خلال دعمه لفترة رئاسية رابعة. لكن مرض الرئيس المتكرر، حذى بالجنرال إلى تصدر المشهد الإعلامي والسياسي في الجزائر كأحد رموز النظام وممثلهم في جل وسائل الإعلام الوطنية
ولد الفريق أحمد قايد صالح في 13 يناير 1940 بولاية باتنة. التحق وهو شاب يالحركة الوطنية، في سن السابعة عشر من عمره، يوم أول أغسطس 1957 بالكفاح، حيث تدرج سلم القيادة ليعين قائد كتيبة على التوالي بالفيالق 21 و 29 و 39 لجيش التحرير الوطني. غداة الاستقلال و بعد إجراء دورة تكوينية بالجزائر، لمدة سنتين (02) والإتحاد السوفييتي سابقا، لمدة سنتين (02 كذلك من 1969 إلى 1971، حيث تحصل على شهادة خصوصا بأكاديمية فيستريل. كما شارك سنة 1968 في الحملة العسكرية بالشرق الأوسط بمصر.
تقلد بقوام المعركة البرية الوظائف التالية:
-قائدا لكتيبة مدفعية،-قائدا للواء،-قائدا للقطاع العملياتي الأوسط ببرج لطفي/الناحية العسكرية الثالثة،-قائدا لمدرسة تكوين ضباط الاحتياط/البليدة/الناحية العسكرية الأولى،-قائدا للقطاع العملياتي الجنوبي لتندوف/بالناحية العسكرية الثالثة،-نائبا لقائد الناحية العسكرية الخامسة،-قائدا للناحية العسكرية الثالثة،-قائدا للناحية العسكرية الثانية.تمت ترقيته إلى رتبة لواء بتاريخ 05 جويلية 1993، وبتاريخ 1994 تم تعيين اللواء أحمد قايد صالح قائدا للقوات البرية. بتاريخ 03 أوت 2004، تم تعيينه رئيسا لأركان الجيش الوطني الشعبي، و من ثم تقلد رتبة فريق بتاريخ 05 جويلية 2006، منذ 11 سبتمبر 2013 تم تعيينه نائبا لوزير الدفاع الوطني ، رئيسا لأركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري.
Comentários