top of page
Photo du rédacteurAA

الجزائر ترسل مساعدات الى ايطاليا لمساعدتها في مواجهة كورونا و مؤشرات واضحة على أن الجبهة الاجتماعية



الجزائر ترسل مساعدات الى ايطاليا لمساعدتها في مواجهة كورونا و مؤشرات واضحة على أن الجبهة الاجتماعية على صفيح ساخن أو بما يسمى “ثورة الجياع “.

إقتصاد إيطاليا هو ثالث أكبر اقتصاد وطني في منطقة اليورو، وثامن أضخم اقتصاد على مستوى العالم من ناحية الناتج المحلي الإجمالي، ويحتل المرتبة 12 كأكبر اقتصاد على مستوى العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي المعادل للقوة الشرائية. تمتلك إيطاليا اقتصادًا متقدمًا كبيرًا.

مافيا الجنرالات تريد تلميع صورتها بالخارج ونيل رضا الدول العضمى.

الجزائر ترسل مساعدات الى ايطاليا  منحت الجزائر مساعدات الى ايطاليا تتمثل في قفازات طبية، تدخل في إطار التضامن الدولي لمواجهة فيروس كورونا.

واشرف الهلال الأحمر الجزائري على إرسال هذه الهبة “تضامنية” إلى ايطاليا وتتمثل الهبة في أزيد من 300 الف قفاز طبي.

حبل الكذب قصير والشعب لم يعد يخدع بالخطابات الرنانة

الصدقة على الأقارب أولى وأفضل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي القرابة ثنتان: صدقة وصلة. رواه أصحاب السنن وصححه الألباني.

كورونا عرّت كثيرًا من عيوب وثقوب النظام المفياوي الجزائري وهناك مؤشرات واضحة على أن الجبهة الاجتماعية على صفيح ساخن أو بما يسمى “ثورة الجياع “. لمن لا يعرف كيف يمارس نظام مافيا جنرالات الكوكايين المستبدّ الفاشل أسلوبه ، فهي التعامل مع شعبه من باب ” جوّع كلبك يتبعك “. بتجويعه وتخويفه ومعاقبته حتى يعيده كلما تجرّأ على المطالبة بالعدالة و الحرية و الديمقراطية، إلى حظيرة الذلّ والطّاعة. ونحن نتكلّم عن بلد الجزائر، غنيّ بثورته وتراثه، وشعبه العظيم الذي ضحّى بكل ما يملك من أجل حريّته وكرامته.

الجزائر: مهندسو النظافة يمارسون نشاطهم اليومي دون حماية بدون بدون قفازات وبدون كمامات.





كراهية حكام الجزائر للشعب الجزائري بدأت منذ 1962 إلى 2020 :


سؤال واحد يفضحهم وهو : أين ذهبت ملايير الملايير من الدولارات التي أنتجتها أرض الجزائر الكريمة المعطاء طيلة 58 سنة ؟ هل الجزائر فعلا في الرتبة 11 باحتياطٍ في الغاز يبلغ ( 4,502,000,000,000 ) ولمن دوخه هذا الرقم أقرأه عليه بالحروف فهو: أربعة آلاف مليار ونصف مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي وهو الرقم المؤكد في تاريخ 2010 و يعلم الله كم هو الرقم في 2020 بعد إطلاق مشاريع أخرى للتنقيب عن الغاز أو تطوير الآبار الموجودة فعلا ، و الجزائر أيضا نحتل المرتبة 14 في احتياطي النفط الذي يبلغ أكثر من 12 مليار برميل … السؤال هل تظهر علي الجزائر اليوم ونحن في 2020 أن الجزائر فعلا بلد الغاز والبترول ؟ طبعا لا ، حتى أن كثيرا من سياح العالم يعتبرون الجزائر مثل دول الخليج رفاهية وحينما يزورون الجزائر تُفَاجِؤُهم مظاهر التخلف التي تحياها الجزائر ويزدادون استغرابا حينما يسمعون أن شباب الجزائر هم من بين الذين يطمعون في الهجرة السرية !!! أين ذهبت أرزاق الجزائريين يا لصوص السلطة طيلة 58 سنة من استعماركم لبني جلدتكم من الجزائريين وما سبب ذلك ؟ سبب ذلك هو كراهية الحكام للشعب الجزائري طيلة 58 سنة ولا يزالون وتنفيذهم لمخطط الاستعمار الفرنسي بتخريب الجزائر واستحمار الشعب حتى يبقى طموحه وأمانيه مرتبطة بفرنسا ولا شيء غير فرنسا ، ومن يقول غير ذلك فليجيب على هذا السؤال : لماذا تخلفت الجزائر وتقدم غيركم ؟

معلومة: أنغولا تمنع دخول المسافرين من سبعة بلدان إلى أراضيها بما فيها الجزائر

0 vue0 commentaire

Comments


bottom of page