top of page
Photo du rédacteurAA

الجزائر (الجديدة-القديمة) مع عبد المجيد تبون “الغبارجي”… عبد المجيد تبون أقدم وزير


الجزائر (الجديدة-القديمة) مع عبد المجيد تبون “الغبارجي”.

اتهامات الفساد تتمدد.. ماذا يجري في الجزائر بين صقور الحكم؟

تبون نفسه في دائرة الاتهام!

غير أن هناك من شكّك في نوايا صحيفة “الوطن” التي نشرت هذه المعطيات، ونشرت صحيفة “العربي الجديد” أن قضية فساد أبناء قايد صالح ليست جديدة، وأن هناك شكوكًا حول سبب الحملة الإعلامية ضدهما، من صحف ” كانت تدافع عن قائد المخابرات السابق محمد مدين، ووزير الدفاع الأسبق خالد نزار”، ويوجد الأول في السجن، بينما ما يزال الثاني فاراً من العدالة الجزائرية.

غير أن صحيفة “الوطن” سبق لها أن تحدثت عن “فساد” محيط محمد مدين لمّا كان ما يزال في منصبه، ما دعا نجله علي مدين إلى الرد عليها واتهامهما بالافتراء عام 2018، كما أن الصحيفة ذاتها عانت من تضييق كبير في سنوات عبد العزيز بوتفليقة ومحمد مدين، فضلاً عن أنها كانت عرضة لهجمات المتشددين خلال سنوات العشرية السوداء، فضلاً عن تغطيتها المتواصلة للحراك الجزائري.

ما ذكرتهُ صحيفة الوطن الجزائرية عن قائد الأركان السابق الراحل #القايد_صالح وأولاده.. جزء بسيط من الحقيقية عن الفساد الذي طال مدينة #عنابة. أهل #بونة يعرفون تفاصيل أكثر عن الفساد الذي انتشر في مدينتهم، كما عمّ كلّ البلاد.#منظومة_الفساد#بوتفليقة#تبون#الحراك_الشعبي#الجزائر pic.twitter.com/xOjKzEaB4n

— salim salhi (@salimsalhi) August 31, 2020

وباتهام محيط قايد صالح، لم يبقَ تقريبًا أيّ طرف حالي أو سابق في السلطة بالجزائر دون أن تلاحقه اتهامات الفساد، فحتى الرئيس عبد المجيد تبون، الذي تعهد بمحاربة الفساد، هو جزء من النظام القديم، وكان قد عُيّن رئيسًا للوزراء عام 2017 قبل إعفائه بسرعة بعد مرور 84 يوماً على تبوئه المنصب.

وفُسّر آنذاك هذا الإعفاء بدخول تبون في مواجهة مع رجال الأعمال، وتحديداً مع علي حداد الذي كان من أوائل من أُلقي القبض عليهم في سلسلة الاعتقالات التي تلت نهاية حقبة بوتفليقة.

واتُهم كذلك نجل الرئيس، خالد تبون، بعدة اتهامات منها غسيل الأموال واستغلال النفوذ وتكوين عصابة، وقد اعتقل خالد عام 2018 بعد مصادرة كميات من المخدرات. لكن القضاء برّأه شهر فبراير/ شباط الماضي، أيّ بعد 3 أشهر من وصول والده للحكم، فيما تم الحكم على متهم آخر في الملف ذاته، هو كمال شيخي، بثماني سنوات.

عبد المجيد تبون وزير في حكومة غزالي الأولى و الثانية بجانب السفاح نزار : 


هي تاسع حكومة في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد، حيث عين سيد أحمد غزالي رئيسا للحكومة في 5 يونيو 1991. واستمرت من 18 يونيو 1991 إلى 16 أكتوبر 1991. أعلنت الحكومة غادة إقرار حالة الحصار.

أعضاء الحكومة:


رئيس الحكومة : سيد أحمد غزالي


وزير الدفاع الوطني : خالد نزار


وزير للشؤون الخارجية : الأخضر الإبراهيمي


وزير لدى رئيس الحكومة مكلف بالعلاقات مع المجلس الشعبي الوطني والجمعيات : أبو بكر بلقايد


وزير الداخلية والجماعات المحلية : عبد اللطيف رحال


وزير العدل : علي بن فليس عوضه حمداني بن خليل في 18 جويلية 1991


وزير الاقتصاد : حسين بن إسعد


وزير الطاقة : نور الدين آيت الحسين


وزير التربية : علي بن محمد


وزير العمل والشؤون الاجتماعية : محمد صالح منتوري


وزير الصناعة والمناجم : عبد النور كرمان


وزير البريد والمواصلات : محمد سراج


وزير المجاهدين : إبراهيم شيبوط


وزير الاتصال والثقافة : الشيخ أبو عمران


وزير الشؤون الدينية : أمحمد بن رضوان


وزيرة الصحة : نفيسة لاليام


وزير الجامعات : جيلالي اليابس


وزير النقل : مراد بلقج


وزير الفلاحة : محمد إلياس مصلي


وزير التجهيز والسكن : مصطفى حراثي


وزير التكوين المهني والتشغيل : محمد بومحراث


وزيرة الشبيبة والرياضة : ليلى عسلاوي


وزير منتدب لحقوق الإنسان : محمد علي هارون


وزير منتدب للبحث و التكنولوجيا و البيئة: شريف حاج سليمان


وزير منتدب للجماعات المحلية : عبد المجيد تبون


وزير منتدب للخزينة : علي بن نواري


وزير منتدب للميزانية : مراد مدلسي


وزير منتدب للتجارة : أحمد فضيل باي

وزير منتدب للصناعات الصغيرة والمتوسطة : الأخضر بايو


وزير منتدب للسكن: محمد مغلاوي عين في 18 جويلية 1991


الأمين العام للحكومة: محمد كمال العلمي


مدير ديوان رئيس الحكومة: محمد الياسين

إقرأ أيضا: 


0 vue0 commentaire

Commentaires


bottom of page