1 – تاريخ و مكان الازدياد : 17 افريل 1950 بتونس . متزوج واب لـــ 7 اطفال 2 – العمل القديم درابكي في احد الفرق . و العمل الجديد مترأس حزب الــ FLN بالسرقة و الغش و التزوير 3 – سرقة 3000 مليار من الدعم الفلاحي 4 – شراء 4 شقق باسبانيا 5 – شارء اكبر العقارات في فرنسا و بالضبط في افخر شارع في فرنسا بباريس 6 – اشترى احد ابواب منزله المصنوع من الماربر بــ 300 الف اورو (باب فقط) 7 – متحصل على جواز سفر فرنسي لمدة 10 سنوات ومع ذلك يمسك بال FLN
الان لنتعمق اكثر في معلومات سرية :
“عمار سعداني ” قد أسس شركته العقارية المدنية مع أبنائه : كنزة،عادل،حنان،مريم،سلمى،سليمة وفيروز ويظهر من خلال عقود الشركة انه تونسي الجنسية ولم يتحصل على الجنسية الجزائرية إلا سنة 2006 .
حساب الشركة في بنك الشمال الفرنسي مسجل برقم هو : 300760226620839800200
به مبلغ 34.04567 مليون اورو ،وسوف انشر رصيد كل ابنائك وكم كان رصيد كل واحد سنة 2009 وكم اصبح سنة 2014 وكمثال: كنزة افتتحت حسابها بـ102 اورو سنة 2009 وفي سنة 2014 اصبح رصيدها البنكي بمبلغ 451750 الف يورو .
يملك ابن أمين عام جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، حسابا ببنك فرنسي يحتوي على مبلغ يفوق 2,5 مليون أورو . عادل سعداني، ابن أمين عام الأفالان، أنه زبون لدى البنك البريدي “بنك بوستال”، ويحمل الكشف رقم 9 مؤرخ في 9 سبتمبر 2014، والرقم التسجيلي البنكي للمعني تحت رقم 5867893240، فيما تبلغ قيمة المبلغ المودع في الحساب رقم 6273275 R 060، عند نفس التاريخ 2.567.987 أورو (أكثر من مليوني أورو)، تم تسجليها في دفتر حسابه الحامل لرقم 12047534. وابن عمار سعداني من مواليد 18 جانفي 1984 بولاية الوادي، وليس متحصلا على الجنسية الفرنسية بحكم أن كشف الحساب يُورد حمله للجنسية الجزائرية،، حسب الوثيقة، وساكن في 1315 شارع فيكتور هيغو 92200 في مدينة “نويليي سور سان”
ملكية رئيس المجلس الشعبي الوطني الأسبق فعلا شقتين واسعتين، مساحة الأولى 101 متر مربع اشتراها في 2009 من زوج مكسيكي، وتقع في ضاحية “السين العليا” الراقية بالعاصمة الفرنسية، بقيمة 665 ألف أورو، اشتراها عبر شركة مدنية عقارية مشتركة، يتقاسم ملكيتها مع أفراد عائلته. ودفع سعداني 317500 أورو، ودفع الباقي بسلفية من بنك بقيمة 347 ألف أورو بنسبة فائدة تقدر بـ3,5 بالمائة
_______
تنويه : يا الدرابكي انت الان في تحدي كبير وان تكلمت المرة القادمة . سأفصح عن الــ 5000 مليار و مصنع الرونو و القمح المشع الذي ادخلته انت و السعيد لقتل الشعب الجزائري .. الخ لا تتلكم حتى لا افضحك على ايقاع انا افضح و ولدك هو احد ادراجي المنومين مغناطيسا . منقول بتصرف
كريم مولاي
فنان الأغنية السوفية عبد الله المناعي لـ “البلاد” :”عمار سعداني كان في فرقتي ورقص معي وعليه أن يفتخر بذلك”
ألوم وزيرة الثقافة لأنها تدعم الفنانين الأجانب أكثر من الجزائريين
يعتبر الفنان عبد الله المناعي أحد رموز المغنى الأصيل، حيث ذاع صيته على المستوى الوطني والدولي من خلال العديد من الأغاني التي عجز كبار الفنانين عن تقليدها، وهو الذي غنى مع كبار نجوم الأغنية العربية مثل المطربة هيام يونس التي غنت معه أغنية “يا بنت العرجون”. ومازال سكان وادي سوف يكنون كل الاحترام لهذا “الابن البار” الذي لم يتنكر لمدينته وأهله؛ بل أصبح رمزا من رموز المدينة. ويتحدث لنا الفنان في هذا الحوار، عن الكثير من الأسرار في مسيرته الفنية ورأيه في الساحة الثقافية، وعلاقته مع الأمين العام لحزب “الأفلان” عمار سعداني.
– هل ممكن أن تحدثنا عنك وكيف كانت بداياتك؟ ولد الفنان عبد الله مناعي سنة 1941 بمدينة وادي سوف، هذه الفترة التي عرفت هزات الحرب العالمية الثانية، وقد كانت الجزائر ومنطقة الوادي بالتحديد تعاني ويلات البطالة والفقر ومظاهر المجاعة والتخلف؛ فانتقلت أسرتي إلى تونس، أين تعلمت القرآن الكريم. وبحكم التقارب الثقافي بين أهل وادي سوف والتونسيين؛ لم أشعر بالاغتراب بل اندفعت واغترفت من الفن والثقافة التونسيين، وهكذا استطعت الجمع بين الثقافتين الجزائرية والتونسية؛ مما انعكس على إنتاجي ولوني الفني من بعد. وانخرطت في فرع الكشافة الجزائرية في تونس؛ أين تشبعت بالروح الوطنية وبدأت أشعر بالأزمة التي تمر بها بلده تحت نير الاستعمار وتعلمت الأناشيد الثورية والكشفية التي اكتشف من خلالها مقدرتي المتميزة على الغناء.
– إلى أين كانت الوجهة بعدها؟ في 1955 أين كنت في الرابعة عشرة من عمري؛ فقدت والدي، وبدأت أعباء الأسرة تزداد ولم يكن الحال في تونس بأحسن من الجزائر، فقررت- وأنا شاب- البحث على مصدر قوت أعيل به أهلي وأمي التي ترملت في عز شبابها. في 1959 سافرت إلى فرنسا باحثا على عمل ككل الجزائريين، وفيها كنت أشارك في الحفلات التي تنظمها الودادية الجزائرية بأوربا، لكن حلم العودة إلى الوطن بقي يراودني حتى استقلت الجزائر. وفي 1970 عدت إلى الوطن ووادي سوف، لأجد أن المدينة بدأت تكبر وتتغير وبدأت مظاهر الغبن والفقر تزول عنها؛ ففتحت ورشة للحدادة أشتغل فيها صباحا، وفي المساء كنت أمارس هواية الغناء بيني وبين نفسي.
– ماذا فعلت بعدها؟ التحقت في مدينة الوادي بالفرق الموسيقية التي كانت تحيي حفلاتها وأفراحها، وكنت أغني التراث المحلي والأغاني التونسية والليبية أحيانا بحكم أن مدينة الوادي منطقة تقاطع بين تونس وليبيا والتراث المحلي مشترك يجمع بينهم وبقيت أبحث عن لون يميزني عن المغنيين الآخرين، فوجدت في آلة الزرنة “المزمار” الصوت المناسبة لأداء اللون التراثي. وكانت سنة 1976 هي السنة التي برزت فيها من خلال التلفزيون فظهرت بعباءتي السوفية ومزماري يصدح بألوان الغناء السوفي الذي لم يكن يعرفه معظم الجزائريين، فعشق الناس هذا الفنان لخفة دمه وبساطة اللباس وفصاحة اللغة التي كان يفهمها كل الناس، وذاع صيتي فأصبحت أغني في الحفلات الكبرى، وأمثل الجزائر في المحافل الدولية. كما استطعت من خلال تمسكي بتراث مدينة وادي سوف التي تزخر بتاريخ عميق وتراث ثري من الأغاني القديمة، الدخول إلى هذا التراث ثم العالمية.
– لاحظنا خلال السنوات القليلة الماضية حراكا كبيرا في قطاع الثقافة ولكن عبد الله المناعي لم يظهر كثيرا فما هو السبب؟ أعتبر أن الجزائر قارة ثقافية نظرا إلى ما تزخر به من تراث وإرث ثقافي وتاريخي وتنوع في الأذواق والطبوع؛ ولكن الكثير من الأوصياء على القطاع والمسؤولين لا يفقهون هذا الشيء ولم يستوعبوه لحد الآن، لهذا بقيت الثقافة في الجزائر تتخبط في العديد من المشاكل وتواجه العقبات للوصول إلى الضفة الأخرى أو التعريف بها عالميا، فالوزيرة خليدة تومي مثلا أصبحت الآن تعترف بأن الجزائر قارة ثقافية ولكن التجسيد يبقى بعيد المنال ولا تتحمل المسؤولية وحدها بل هي مسؤولية الجميع، فالمسؤولون لم يفهموا أن الثقافة مرتبطة بكل القطاعات وتساهم فيها كل التيارات كل حسب طريقته وصلاحياته؛ فالثقافة والفن مرتبطان بالسياحة والآثار والهياكل القاعدية والمرافق والاتصالات والتكنولوجيا والتعليم والتربية.
ألهذه الأسباب صرت قليل الظهور؟ في الماضي كانت الإذاعة الجزائرية تطلب مني ومن الفنان رابح درياسة وآخرين، أن أسجل لهم مقاطع غنائية، غير أن ذلك لم يعد موجودا اليوم، وهذه العملية كانت تعطي لنا الفرصة للظهور أكثر والتعريف بنا لدى الجمهور وفرض فننا على الساحة الفنية، وبالإضافة إلى ما سبق، هناك انعدام الرقابة على الأغاني التي تسوق في الساحة الفنية؛ فنحن كنا نتعرض لعملية القص في المقاطع التي لا تليق بالذوق العام، وأقول إن الفنانين الحاليين غير محظوظين؛ فنحن كنا نستمتع بأغاني عبد الحليم حافظ وفيروز وأم كلثوم وعبد الوهاب وفريد الأطرش..، هؤلاء تغنوا بالجزائر أما الشباب الحالي فلا يهتم إلا بأغاني “الراي” وكرة القدم.. كما أن الفنانين الحاليين ابتعدوا كثيرا عن الذوق العام والتراث والكلمة المفيدة، وهمهم الحالي هو الربح السريع فالكم موجود أما النوعية فلا، وذلك رغم أن الجزائر غنية بتراثها الغربي والصحراوي والتارقي والشاوي وعلى المسؤولين والغيورين عليه التحرك لأن هذا الأخير هو ذاكرة الأمة وملك للجميع. أما غيابي فيعود إلى ظروفي الصحية، حيث لم أعد أحتمل السفر إلى بلدان أخرى أو ولايات بعيدة؛ فأنا أقيم حفلات على مستوى ولاية وادي سوف أو بعض الولايات المجاورة، وكانت لدي عروض كثيرة في تونس والمغرب ولكنني لم ألب الدعوة.
– بما أنك فنان من الجنوب الجزائري واستطعت فرض نفسك على الساحة؛ هل يمكن القول إن المنطقة عرفت تهميشا على عكس مناطق الأخرى من الجزائر؟ بطبيعة الحال؛ فمنطقة الجنوب تزخر بالمئات من المواهب الفنية في مختلف الألوان كالمسرح والغناء والشعر الفصيح والشعبي “الملحون” والتمثيل، غير أن هذه المواهب تعرضت للتهميش أجل تكوينها واستغلالها، وهذا ما جعلني أطلب من الوزير الأول خلال الزيارة التي قام بها للولاية؛ بضرورة إنشاء قصر للثقافة وتعزيز الولاية بمرافق ثقافية أخرى لمنح الفرصة لهؤلاء للبروز على الساحة الوطنية والدولية.
– يقال إن علاقتك شخصية وجد طيبة مع الوزيرة خليدة تومي، لكن هذا لا يمنع أن تعطينا تقييما للوزراء الذين مروا على قطاع الثقافة.. في الحقيقة كل الوزراء الذين مروا على القطاع حاولوا إعطاء دفع للثقافة والفن؛ غير أن الظروف التي تولوا فيها المسؤوليات مختلفة من وزير لآخر؛ لكن الفترة التي تولت فيها خليدة تومي المسؤولية عرفت انتعاشا كبيرا وربما يعود ذلك إلى البحبوحة المالية للجزائر التي سمحت بإنجاز المرافق الثقافية الكثيرة وتدعيم النشاط الثقافي والفني خاصة مع احتضان الجزائر لتظاهرة “تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية” و”تلمسان عاصمة الثقافة العربية 2015″. كما أن الوزيرة تومي تشرك في قراراتها كل الشركاء والفاعلين في القطاع، غير أنني ألومها في شيء واحد، وهو أنها لم توفر الدعم والإمكانات للجزائريين مثلما فعلت للأجانب، وتجلى ذلك في الاحتفال بـ”خمسينية” استرجاع الاستقلال؛ فالفنان اللبناني عبد الحليم كركلا مثلا، وفرت له كل شيء، وذلك رغم أن الجزائريين كان بإمكانهم إنجاز الملحمة التي قام بها. كما لم يتم اعتماد اللهجات المحلية في الملحمة، فلو مزجنا كل هذه اللهجات وبلباس جزائري؛ لصنعنا لوحة فنية فريدة من نوعها. وأنوه بقانون الفنان الذي يعتبر التفاتة كبيرة من الوزيرة للذين قدموا الكثير خلال مسيرتهم الفنية، كما أغتنم المناسبة لتقديم اقتراح يتمثل في تعيين ممثل للفنانين في كل ولاية والاجتماع بهم كل سنة من أجل مناقشة الواقع الفني وإيجاد الحلول للرقي بالثقافة.
– هل غنيت للرؤساء والمسؤولين الكبار، ومن هو الرئيس الأقرب إليك؟ في الحقيقة أنا لم أغن كثيرا للرؤساء، بل أغني للجمهور، ولكن غنيت في مناسبات قليلة للمسؤولين الكبار في الدولة لأن هؤلاء يتعالون على الفن بعض الشيء، فالشاذلي بن جديد هو الرئيس الذي كان يحترمني كثيرا وكانت لدي علاقة جد طيبة معه، بالإضافة إلى الرئيس بوتفليقة. أما الوزراء فحضروا حفلاتي في مناسبات عديدة، وسبب احترام المسؤولين لي هو أنني بنيت هذا الاحترام لأنني لا أطلب كثيرا ولا أتردد على مكاتبهم بل عشت بعزة نفس ولم آخذ أي قرض أو مساعدة من الدولة، كما أنني لم أعتمد على الفن والغناء لجمع المال بل كان مصدر مداخيلي هي تربية الجمال والفلاحة والتجارة، أما بعض الفنانين فيبدأ بالبكاء والتسول عندما يرى مسؤولا أمامه.
– ماهي حقيقة علاقتك بأمين عام “الأفلان” الحالي عمار سعداني وهل صحيح أنه كان ضمن فرقتك كما يروج له؟ بالفعل فعمار سعداني صديقي ورفيق دربي وهو ابن مدينتي وعمل معي في فرقتي ولا تزال العلاقة حميمية لحد اليوم؛ فلا ينقطع عن الاتصال بي للسؤال علي والاطمئنان على صحتي خاصة بعدما علم بظروفي الصحية. وأنا سمعت الكلام الكثير الذي قيل عنه خاصة بعد تصريحاته النارية الأخيرة؛ وأريد توضيح شيء، وهو أن سعداني كان يحضر معي الحفلات وكانت لديه هواية للفن وهذا ليس عيبا؛ فالكثير من المسؤولين في العالم كانت بداياتهم في مجالات أخرى وبسيطة، غير أنني أؤكد لك أن المعني هو شخص ذكي وسياسي كبير ومحنك ونقابي وأستاذ وعرف كيف يبدأ من الصفر ويصل إلى أعلى المستويات.. وإذا رقص معي أو حضر معي الحفلات فهذا ليس شيئا ممنوعا؛ بل بالعكس.. يجب أن يفتخر بذلك لأنه ابن وادي سوف وصديق أحد رموزها، والغيرة موجودة دائما حول الناجحين والكلام الزائد يخرج من خصومه السياسيين وأتمنى له التوفيق في مهامه.
Comments