top of page
Photo du rédacteurAA

الجزائر: إلى أشقائنا الجزائريين لكي لا تكونوا اضحوكة …












إلى أشقائنا الجزائريين لكي لا تكونوا اضحوكة …

فضيحة المخابرات الجزائرية إضطرت المخابرات الجزائرية الخارجية التي يقودها محمد بوزيت إلى الإستنجاد بأوساموا كيتاغاوا مدير شركة يابانية متخصصة في صناعة أقنعة الوجه بشكل إحترافي.

هذه الشركة الخاصة تتعامل مع رؤساء وشخصيات بارزة من أجل التمويه في حالة وجود تهديدات بالإغتيال.

جهاز المخابرات الجزائرية وظفت أحد عناصرها لكي يتقمص شخصية الراحل عبد المجيد تبون بعد إرتداءه قناع وجه صنع خصيصاً له كلف عمال الشركة شهرا كاملا من الإشتغال عليه في سرية تامة داخل مقر الشركة اليابانية.

الأخطاء الستة التي فضحت شبيه تبون:


1– رفض السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش مرور كلمة شبيه عبد المجيد تبون على أمواج التلفزيون العمومي حتى لا تتورط الدولة مستقبلاً في حالة إفتضاح الخدعة، وبالتالي فقد إقترح على مدير المخابرات الجزائرية عرض الخطاب القصير على حساب تويتر المملوك للراحل. هل أتاكم حديث رئيس دولة يخاطب شعبه من خلال موقع التويتر؟ سؤال موجه للعقلاء والأذكياء.

2– الشخص، تم تسجيل كلمته المقتضبة في مكان مجهول داخل الجزائر، والديكور الخلفي تم وضعه على طريق تقنية depp fake، بمعنى أن الصورة الخلفية هي فقط موضوعة على برنامج(green screen.)


3– هذه جزئية مهمة جدا جدا: العين اليسرى أكبر من العين اليمنى، وكذلك ترمش بشكل متكرر وهذا مخالف للتسجيلات المرئية “للرئيس” الحقيقي عبد المجيد تبون.

4 – حجم اليديين لايتناسب على الإطلاق مع هزال الوجه والجسم في حين يؤكد الأطباء أن الضعف البدني الناجم عن المرض أو إجراء عملية جراحية يشمل جميع أعضاء الجسم.

5– الشخص الذي تقمص دور رئيس الجزائر في الفيديو كان واضح أنه يستعين ب لوحة إلكترونية موجودة أمامه بها نص الخطاب في الوقت الذي نعلم أن الرئيس الحقيقي كان يتميز بالقدرة على الحديث بعفوية دون ورقة مكتوبة.

6 – حديث شبيه عبد المجيد تبون عن متابعته الدقيقة لما يحدث في الجزائر منذ قدومه إلى ألمانيا في حين قبل عشرة أيام أصدرت الرئاسة بلاغا رسميا أكدت فيه أن الرئيس قد خرج من العناية المركزة والآن في مرحلة النقاهة. فكيف لشخص في هذه الظروف سيكون على دراية وعلم بما يقع في بلاده من أحداث؟
































1 vue0 commentaire

Commentaires


bottom of page