قائمة بأسماء مجرمي DCSA (المديرية المركزية لأمن الجيش). رفقاء المجرم عبد القادر حداد المدعو “ناصر الجن” .
– العقيد عبد القادر حسين (عبد القادر خمان)، المدعو حسين بولحية، ينحدر من منطقة لاربعا ناثيراثن، مدير جهوي لـ DCSA قسنطينة حيث يمارس التعذيب باستمرار! حسين كان مديراً لمصلحة البحث في مقر CPMI (المركز العسكري الرئيسي للبحث) ببن عكنون. برز حسين باختراقه لشبكة “الفيدا” من خلال عملاء من بينهم: مرزوقي ياسين المدعو ياسين الكردي الذي كان عُضواً بمكتبة الجبهة الإسلامية للإنقاذ بقسنطينة. بعد اعتقاله من طرف المدير الجهوي السابق لـ DSCA آيت أوعرابي عبد القادر المدعو حسان (وهو في الواقت الرّاهن مديراً لمكافحة الإرهاب في جهاز DRS (مديرية الإستعلامات والأمن) وتمّت ترقيته إلى جنرال)، قبل مرزوقي ياسين المدعو الكردي بالتعاون و أصبح عميلاً ناشطاً جداً في خدمة DRS؛ وجرائمة لا تعُدّ و لاتُحصى…!
المجرم مرزوقي ياسين المدعو ياسين الكردي ضابط في مخابرات بن عكنون اصله من جيجل العوانة من أكبر الإرهابيين و المجرمين قام بالمشاركة في عدة مجازر _ نفذ قتل طالبين من جامعة باب الزوار (حمزة محمد و بدران محمد)، نفذ قتل أساتذة جامعيين، نفذ اغتيال صحفيين التلفزيون العمومي RTA الصحفي عمار، تنفيذ اغتيال الصحفي اسماعيل يفصح، مسؤول عن الدفن ب عدة مقابر جماعية، كان يعمل ضمن مجموعة عبد القادر الذي تكلم عليهم كريم مولاي. ومزااال….ملاحضة الصورة عندها قرابة 18سنة
بالإضافة إلى هذا العميل، نجح حُسين في تجنيد العميل المُمسمّى قشي عبد الله المنحدر من بلكور و العميل بن زغيبة الهاشمي المُسمّى “روجي” المُنحدر من عين النّعجة. كان لهذين العميلين أهمّية قُصوى بالنّسبة لحُسين و لبشير طرطاق وذلك لكونهما كان “مجاهدين” في صفوف GIA (الجماعة الإسلامية المُسلّحة) طوال الوقت وحتى خلال المجازرة الكبيرة.
– هاشمي اعمر المدعو GIA، ينحدر من منطقة سطيف و يُقيم في حيدرة بالجزائر العاصمة؛ في الوقت الرّاهن هو مدير جهوي للتحرّيات في البليدة. كان هذا الضّابط أكثر قربا من حُسين و عضواً بفيلق الموت بمركز CPMI.
– مناصرية فتحي المدعو سامي، ينحدر من منطقة الونزة بتبسة و يقيم في الجزائر العاصمة، و عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– براهيمي الونّاس المدعو مراد، ينحدر من لاربعا ناثيراثن و يقيم في حي ميسونيي بالجزائر العاصمة؛ عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– حداد عبد القادر المدعو ناصر الجن، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI، وبكل تأكيد هو الأكثر دموية حتى سُمّي l’effaceur (الماحي) كما أسلفنا في الإشارة إليه.
– برهو أحمد المدعو خالد دوشكا، ينحدر من ندرومة و يقيم في عين النعجة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– بوطمين عمر المدعو عمر، ينحدر من سكيكدة ويقيم بشوفالي في الجزائر العاصمة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– يونس زهير، من بيرخادم ويقيم بشوفالي بالجزائر العاصمة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– مزياني محمد، من تلمسان، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– طازير منير المدعو زوبير، من حيدرة بالجزائر العاصمة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI، يشغل حالياً مهمّة مكلّف بالأمن في منطقة قورايا بتيبازة.
– مسعودي فتحي المدعو لياس، من بلكور، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI، وكان من بين مهمّاته مكلفاً بالإعلام.
– كالم (غانم) عبد القادر المدعو عبّاس، مقيم بشراقة وبزرالدة؛ عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– طابول الحاج، ينحدر من منطقة رغاية، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– كرّوش محمد المدعو رمزي، مقيم بشوفالي بالجزائر العاصمة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– بوشباط موسى المدعو سمير، مقيم بحيدرة بالجزائر العاصمة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– راوي عبد الرزّاق و شقيقه الطيّب، ينحدر من منطقة شراقة، أعضاء بفيلق الموت بمركز CPMI.
– سواحي زرقين المدعو مُعاذ، من تبسّة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– مذكور براهيم المدعو حبيب، من باتنة، عضو بفيلق الموت بمركز CPMI.
– السعيد بن سديرة المقيم ببريطانا صاحب قناة فلاش نيوز: FlashNews
جميع هؤلاء الضُبّاط “السامون” كانوا تحت سلطة عبد الحميد حُسين المدعو حُسين بولحية الذي كان بدوره تحت مسؤولية بشير طرطاق. إنّ الجرائم المُتّصلة بهؤلاء المتعصّبين لهي بحق مثيرة للذهول و تفتقر بكل تأكيد لأي تبرير. لقد قام جميعهم بمجازر في صفوف ANP (الجيش الوطني الشعبي)، وسننشر مستقبلا عددا من جرائمهم على فضاعتها!
التالي هو صعود عبد القادر حداد المدعو “الجن” اعتماداً على شبكة من العملاء الفعّالين الذين أهمّهم: مراد بوحازم المدعو شوقي الذي أوصله إلى “ناصر الجنّ ” عمّته خدوج…!!! مراد بوحازم يقدّم لناصر المدعو “الجن” عشرات “الأهداف” التي قُضي تقريباً عليها جميعاً، و تُعد من بين حالات المفقودين!
17 عميدا جديدا ولواءان ترقية الجنرالات محمد مدين، بن عباس غزيل وقايد صالح إلى رتبة فريق:
في 2006-07-05 قلّد رئيس الجمهورية وزير الدفاع والقائد الأعلى للقوات المسلحة، بمقر وزارة الدفاع الوطني، عددا من العقداء، العمداء والألوية، نياشين ترقيتهم إلى مناصب أعلى بالمؤسسة، حيث أشرف الرئيس بمناسبة الذكرى الـ44 لعيد الاستقلال الوطني على ترقية رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أحمد قايد صالح إلى رتبة فريق، وفي نفس المنصب ”فريق” رقي اللواء بن عباس غزيل الذي كان على رأس مؤسسة الدرك الوطني قبل تعيينه برئاسة الجمهورية، وأيضا اللواء محمد مدين مسؤول مديرية الاستعلام والأمن، ليصل عدد الضباط السامين في المؤسسة الذين بلغوا رتبة فريق، أربعة، بإضافة الفريق محمد العماري الذي استقال من قيادة هيئة أركان الجيش صائفة .2004 ورقي من جهة أخرى كل من العميد عمار عثامنية والعميد عبد القادر الوناس، قائد القوات الجوية، إلى رتبة لواء، كما أشرف الرئيس بالمناسبة على ترقية 17 عقيدا يعتبرون جميعهم خريجي المدرسة العسكرية الجزائرية ومن جيل الاستقلال، إلى صنف عمداء، ويتعلق الأمر بالعقداء ”سابقا” نور الدين خلوي، محمود لعرابة، رشيد بن الساسي، إطار بقيادة القوات البحرية، محمد لقمش، نائب للقائد الأعلى للقوات البحرية، وكذلك عبد الغني هامل، محمد عمبر، مسؤول مالي بدائرة الاستعلام والأمن، عبد القادر بن قرين، وكذا عبد القادر خمان، عبد القادر لشخم، إطار في وزارة الدفاع، علي عكروم، عبد الرحمن مقراني، إطار في وزارة الدفاع، عبد القادر بن جلول والعقداء بوجمعة بودواور، إطار بالوزارة، سي عيسى شيخي، إطار بوزارة الدفاع، يوسف مذكور، بومدين بن عتو ومحمد العيد قندوز· حسب جريدة الشروق:
Σχόλια