20 يونيو بطعم آخر عاشته مخيمات تندوف أمس…أهالي الشاب القتيل الناشط في حركة 5 مارس الشبابية المطالبة بالتغيير في المخيمات تتحدى الخوف و بطش القيادات العسكرية للجبهة و تجتمتع لتقرر اقتحام ثاني لمقر الأمانة العامة للبوليساريو “المقر الرئاسي” و تعلن عن انهيار “الدولة” و مؤسسات الجبهة بعد عقود من التحكم في مصير شبابها و نساءها و تحويلهم إلى أداة للتسول و الاغتناء الفاحش للجنرالات الجزائريين و الجبهة.
المبعوث الشخصي سيتواجد بالمنطقة عليه أن يستمع لهؤلاء و لمطالبهم و صوتهم لأن هناك تعذيب و تقتيل ممنهجين يمارسان في سجون الجبهة.
ذ. نوفل البعمري
إقرأ أيضا:
Comments