top of page
WhatsApp-Image-2022-05-24-at-6.13.58-PM.png

سري للغاية: عزوف الشباب الجزائري عن التجنيد يضعف قدرات الجيش الجزائري... لا ينصح به لأصحاب القلوب الضعيفة

gherrrabi
تتباين مواقف الشباب من الخدمة العسكرية بين الدول العربية، وفيما يسجل المغرب إقبالا متزايدا على هذه الخدمة سنة بعد أخرى تسجل الجزائر ظاهرة لافتة تتمثل في عزوف جماعي مقلق في أوساط الشباب عن أداء تلك الخدمة.

إعترفت مواقع إعلامية جزائرية، بعزوف الشباب الجزائري، عن الالتحاق بسلكي الجيش والدرك، حيث لم تعد الوظيفة في الأمن والجيش، تثير الشباب بسبب السمعة والقمع المتواصل لغالبية فئات الشعب وأطيافه.

تبحث المؤسسة العسكرية الجزائرية بشتى السبل القانونية والتحسيسية عن آليات لتغذية خزانها البشري بمجندين ومتطوعين من الشباب، غير أن تفاقم ظاهرة العزوف عن أداء الواجب العسكري يقف سدا أمام نجاح أهدافها الوطنية.

أن عزوف الشباب عن أداء الخدمة العسكرية في تزايد، إذ تبرز الإحصاأت الرسمية الأخيرة أن مراكز التجنيد وجهت دعوات لقرابة لعشرات الالاف من الشباب لأداء الواجب العسكري ببلوغهم السن القانوني، لكن لم يتقدم منهم سوى بعض المئات من الشباب المتطوعين اي بنسبة 1.65 بالمائة.

أن عزوف الشباب في الانخراط في صفوف الدرك الوطني هو بسبب سوء سمعة الجهاز و النزيف الحاد للأفراد و نتيجة القرارات والاجراءات التعسفية التي يقوم بها الجنرال علي ولحاج قائد الدرك الوطني

 جنود جزائريون يفرون من بلادهم
ظاهرة الانتحار داخل الجيش الوطني الجزائري: انتحار جندي جزائري على الهواء مباشرة.. لا ينصح به لأصحاب القلوب الضعيفة!

في غضون أسبوع واحد، أقدم جنديان شابان في مقتبل العمر على الانتحار. لن تتحدث وسائل الإعلام [التابعة للمافيا العسكرية الجزائرية] عنهم... التفاصيل...

وبحسب وثيقة الجيش الجزائري، فإن هذا الارتفاع المقلق في الانشقاقات يعود إلى " الإزعاج والمتاعب ذات الطابع النفسي والاجتماعي". "يعاني منها العسكريون المحترفون والعاملون المتعاقدون.

" الوثيقة السرية للجيش الوطني الشعبي، التي نشرها أمير دز، تعد من أخطر الوثائق، لأنها تتعلق بظاهرة الانتحار بين الجنود. في دولة تحترم نفسها، سيتم فتح لجان برلمانية وتحقيقات ومناقشات على أعلى مستويات التسلسل الهرمي للسلطة، لأنها مرتبطة بحالة جاهزية العسكريين في أي حرب دفاعية أو هجومية، إذا كانت الروح المعنوية منخفضة مما يدفعهم إلى الانتحار.

لا يوجد سبب للانتحار إلا إذا فقد الإنسان الأمل بالحياة وانهارت معنوياته، ولا يستطيع أي جيش أن يقوم بمهامه إذا لم تكن معنويات أفراده مرتفعة. السؤال الذي يجب أن نطرحه هو ما هو سبب انهيار الروح المعنوية للجيش؟ لأني لا أعتقد أن منشورات بعض الشباب أو المراهقين على الفيسبوك هي السبب، وإلا فهي كارثة كبيرة لم يشهدها أي جيش في تاريخه الحديث.  " يكتب سفيان شويطر على صفحته على الفيسبوك .

السيد سفيان شويطر ، عضو جمعية SOS Disparus ومحامي السيدة لويزا ساكر، الأمينة العامة لجمعية عائلات المفقودين بقسنطينة.

أما العنصر الآخر من المفاجأة فهو مرتبط بحقيقة أن حالات الاكتئاب والانتحار تصيب أيضاً مجموعات من الفئات التي كانت في السابق بمنأى نسبياً عن هذه الحالات، أي كبار الضباط المنتمين إلى تخصصات عملياتية، وبالتالي الأفراد الذين تم اختيارهم لرباطة جأشهم وقوتهم المعنوية، والذين اعتادوا على ممارسة مهنتهم تحت ضغط نفسي وجسدي قوي. لا تتحمل القيادة المسؤولية عن هذه الوفيات فحسب عندما تعلم بخلل وظائف بعض الوحدات والضيق الذي يصيب أفرادًا تم تحديدهم بوضوح، فتظهر اللامبالاة والتراخي؛ ولكن الأمر يصبح أكثر خطورة إذا كان هو نفسه هو الذي يخلق هذا النوع من الوضع المرضي، من خلال فرض ظروف عمل لا تطاق، وأساليب قيادة تركز حصريًا على الضغط الأخلاقي الدائم.

وفاة طبيعية أم انتحار مؤكد للجنرال الذي وجد ميتا في مكتبه؟

تدور روايتان حول وفاة الجنرال جمال عمرون، المدير العام للأوقاف والملابس في الجيش الوطني الشعبي الجزائري، الذي عثر عليه ميتا صباح الأربعاء 11 سبتمبر/أيلول في مكتبه.

وبحسب موقع النهار الناطق بالعربية، فإن الوفاة جاءت نتيجة أزمة قلبية، فيما عبر موقع أوبزرفر ألجيري عن بعض الشكوك واختار فرضية الانتحار، في حين لم يتوانى موقع ألجيري بارت عن نفي ما يكاد لا يجرؤ على الشك فيه.

بل إن جريدة الجزائر بارت تميز بين الأمرين، حيث تذهب إلى حد الإعلان عن أن الجنرال الراحل كان غارقًا في بركة من الدماء عندما تم العثور عليه في مكتبه بالوحدة التي كان يقودها في الخروبة، وهي بلدية في ولاية بومرداس على بعد حوالي خمسين كيلومترًا من الجزائر العاصمة.


ما هو مؤكد على كل حال هو أنه في هذه الأوقات التي لم يعد من الجيد فيها التعامل مع العدالة في الجزائر، وخاصة مع الجيش، فإن الرجل الذي ألبس (سوقًا مربحة) جنود الجنرال قايد صالح، كان قيد التحقيق بتهمة الفساد. وكان من المقرر استدعاؤه واستجوابه في إطار هذه التحقيقات القضائية. وضع لا يطاق بالنسبة لهذا الجنرال الذي تمت ترقيته حديثًا، والقبائلي أيضًا، لأنه ينحدر من آيت دوالا، وهي بلدية في ولاية تيزي وزو في منطقة القبائل، على بعد حوالي عشرين كيلومترًا إلى الجنوب الشرقي.

انتشار اللواط في الجيش الجزائري

لعل بعض الأسرار التي فَــرَّ بها الصندوق الأسود لأسرار القايد الصالح الهارب والمسمى قرميط بونويرة بدأت تخرج للعلن ، هذا من جهة ومن جهة أخرى لعل فرضية اغتيال القايد صالح على يد عشيقه سعيد شنقريحة بدأت تتأكد شيئا فشيئا ، لأنه كما يروج قد حقنه في رقبته بحقنة سامة أردته قتيلا وبتآمر مع مافيا الجنرالات لأن قايد صالح كان يحتفظ لكل جنرال بملف حتى يحمي نفسه ، لكنه ذهب قبل أن يفعل شيئا إلا أن ظروف الجزائر الحالية لا شك ستفرز كثيرا جدا من الأسرار ، فهل من مشتري لأننا دولة عسكر لواطي أي دولة فضائح ...

سوف لن يرضى أحرار الشعب الجزائري بعد اليوم أن يربط اسم الشعب بالجيش ، لأنه جيش لا يشرف أحرار الجزائر الذين سوف يعملون على بناء جيش حديث من أصلاب الرجال أمثال المرحومين محمد شعباني – علي لابوانت-أحمد بوقرة-العربي بن مهيدي - العقيد لطفي - مراد ديدوش - عميروش آيت حمودة- مصطفى بن بولعيد - مصطفى تشاكر وغيرهم بمئات الآلاف ، سيبني أحرار الجزائر جيشا له عقيدة الوطن أولا وثانيا وثالثا فقط لا غير ...أما مافيا جنرالات فرنسا الحاكمين اليوم على الشعب بدون شرعية فقد اختاروا لمرحلة ما بعد بوتفليقة رئيسا غير شرعي يناسب اسمه اسم جيش اللواط الذي فضحه الجنرال بلوصيف ، إنه الرئيس عبد المجيد طبون شرف الله قدر القراء والسامعين ... إنه اسم على مسمى لتكتمل الصورة....

وإلى مصيبة أخرى تزيد شرف جيش الجزائر اللواطي الذي صنعه المقبور بومدين من ضباط فرنسا ، تزيد شرفه تمريغا في الوحل الطيني أكثر فأكثر وهو ما سيقذح - إن شاء الله - زناد الحراك بسرعة بعد كورونا مهما فعلوا ....لكن لن يكون حراكا بشعار مُخْزِي مثلما فعلنا بسذاجة على طول مسار حراك 22 فبراير 2019 حيث رفعنا شعارات لا تليق بنا كأحرار الجزائر بل خدمت شياتة السلطة دون أن ندري ومنها الشعار المُقْرِفُ والمُخْزِي والمُذِلُّ المذكور أعلاه ... وشُلّت يَـدُ من يكتب مثل تلك الشعارات المخزية ...


 
 
 

Commenti


bottom of page